الأحد، 7 ديسمبر 2008

فرقعات الست زينب

فرقعات الست زينب
+++
نقول ايه : اللى اختشوا ماتوا . الست زينب محرمتش قلنا وعدنا وفهمناها بدل المره مرات انها مش على الدرايه الكافيه لاختلاق ازمه بين المسيحيين وديانتهم او مجرد التشكيك فى عقيدتهم . ومش نافع معها الكلام . ونفسى اسالها سؤال ... يا ست البنات اقعدى كده واهدى وركزى شويتين سايق عليكى النبى عبد الجبار لما اخرجتى ما اخرجتين من بين طيات جلبابك كتب اصحاب الاقلام اليك ردودا كثيره اين تعقيبك على تلك الردود ولا البعيده بتقول ومتعرفش تسمع . هو لما زنوبتنا سابت الايميل مش علشان تتلقى الردود والاستفسارات . طيب ما ارسلنا ليهل الردود ولا كمبيوترها ممنوع عليها الدخول اليه كفتوى الازهر اعتبريه بقرتك اقعدى قدامها وجعصمى قدامه وردى على اللى اتبعت ولا شوفى اللى تكتب
اكيد متعرفش تقرا تسمع لانها لو بتسمع كانت فضت نفسها شويه للرد على القمص زكريا بطرس لكن فين اللى يفهمها وكلهم شكلهم مش فاهمين .
الست زينب عاجبه نفسها وعاجبه المسلمين الذين لا حول لهم ولا قوة وامامهم اله الاسلام الذى يعبدونه لا حول له ولا قوة غير كن فيكن والاول والاخر دى ارداة ربنا العليم السميع اننا نعيش وسط معلمين . هو يا زنوبتنا بتكتبى علشان تعلمى وتتعلمى ولا لا الحكايه . حفظ ماء الوجه اما المسلمين اللى عايزين يتعلموا كيف يردوا على علماء المسيحيه اللى شابعينهم تريقه على دينهم المهلبيه ، هى ممكن تقدر تعمل ازمه بين المسيحيين والمسلمين اللى ممكن يسألوهم فى اللى تقياته زوبه ، ممكن !!!
لكن من المستحيل تقدر تخلق الازمه بينهم وبين ايمانهم او عقيدتهم
من المستحيل تعرف ترد على ابونا بطرس اللى كايدهم
من المستحيل تفكر تعلق علنيا واعلاميا على ردود المسيحيين اللى على ايميل بقرتها
من المستحيل تفكر فى اللى تكتب والا قطعوا رقبتها
من المستحيل ان ترد على مترادفات فكرها اللى قدام عنيها من الاسلام نفسه
من المستحيل تخرج بره النص وتبقى كامله عقل وكاملة دين

ليست هناك تعليقات: